متي استخدام مضادات السموم للدواجن
يتم استخدام مضادات السموم للدواجن عند الشك بوجود سموم فطرية في العلف أو ظهور أعراض مثل انخفاض الإنتاج، تدهور جودة البيض، ضعف المناعة، أو مشاكل في الأرجل [9، 10]. يُفضل البدء في استخدامها كإجراء وقائي في أوقات الأزمات أو عند تغيير خامات العلف، كما أنها ضرورية كعلاج عند ظهور الأعراض [3، 5].
متى تستخدم مضادات السموم؟
- في الأزمات الاقتصادية: خاصة عندما تضطر مصانع العلف لاستخدام خامات غير معتادة لتقليل التكاليف، مما يزيد من نسبة السموم في العلف.
- عند تغيير العلف: خلال فترات الانتقال من أعلاف البادي إلى النامي أو النامي إلى الناهي، حيث قد تكون الخامات مختلفة.
- مع العلف الذي يحتوي على مركّزات بروتينية عالية: مثل المركزات التي تحتوي على بروتين حيواني، مما قد يزيد من خطر السموم.
- عند ظهور أعراض السموم الفطرية: مثل انخفاض إنتاجية الدواجن، تدهور جودة البيض ونقص سمك القشرة، ضعف مناعة الطيور، أو ظهور آفات في العظام والأرجل [9، 10].
- عند الإصابات الفيروسية: خاصة إذا كان الفيروس يسبب سمومًا كلوية، حيث يمكن لمضادات السموم أن تدعم عملية العلاج وتقييم التأثيرات السلبية للسموم [3، 5].
لماذا يعتبر استخدام مضادات السموم ضروريًا؟
- تساهم في استعادة مستويات الإنتاج والوقاية من خسائر الإنتاج بسبب السموم [5، 9].
- تحمي من تدهور جودة البيض ونقص وزن البيض وسهولة كسر القشرة.
- تساعد في دعم مناعة الدجاج، مما يجعلها أكثر مقاومة للأمراض.
- تمنع ظهور آفات مرضية في العظام والأرجل التي تسبب صعوبة في الحركة.
أنواع مضادات السموم وكيفية استخدامها:
- تعتمد على مبادئ البروبيوتيك والخمائر لتحسين أداء الجهاز الهضمي وتنشيط النمو.
- تحتوي على أحماض عضوية مثل حمض الخليك والبروبيونيك [1، 5].
- في الإنتاج واسع النطاق، يمكن استخدام الطين والمشتقات من الخميرة والبكتيريا والنباتات لامتصاص السموم.
- لتعويض نقص الفيتامينات والمعادن والكهارل الضرورية، مثل السيلينيوم والزنك، والتي تزيد السموم الفطرية من متطلبات الجسم منها.
تعليقات
إرسال تعليق